Sabtu, 31 Juli 2021

WALI-WALI PENYANDANG BAJU KEBESARAN ALLAH


Reboan Agung, 28 Juli 2021

Wali Abdul Wakil (52)

عبد الوكيل هو من يرى الحق في صور الأسباب فاعلا بجميع الأفعال التي هم المحجوبون إليها فيعطل الأسباب ويكل الأمور إلى من توكلنا منه ويرضى به وكيلا
Wali Abdul Wakil adalah hamba yang telah sempurna islam dan imannya kemudian menduduki maqam ihsan, melihat Allah dalam asbab (makhluk) dab dapat melakukan aktivitas dengan segala aktivitas yang tak mampu dilakukan umumnya orang hingga lenyap semua sebab, kemudian dengan ridlaNya didelegasikanlah urusan Allah kepadanya.

Wali Abdul Qawi (53)

عبد القوي هو الذي يقوى بقوة الله على قهر الشيطان وجنوده التي هي قوي نفسه من الغضب والشهوة والهوى، ثم على قهر أعدائه من شياطين الأنس والجن فلا يقاويه شيئ من خلق الله إلا قهره ولايعاديه أحد إلا غلبه

Wali Abdul Matīn (54)

عبد المتين هو الصلب في دينه الذي لم يتأثر عمن أراد إغوائه، ولم يستكن لمن أذله عن الحق بشدته لكونه أمتن كل متين، فعبد القوي هو المؤثر في كل شيئ وعبد المتين هو الذي لم يتأثر من شيئ

Wali Abdul Wali (55)

هو من يتولاه من الصالحين والمؤمنين، فإن الله تعالى يقول وهو يتولى الصالحين: الله ولي الذين آمنوا (البقرة:٢٥٧) فهو يتولى بولاية  الله أولياءه من المؤمنين والصالحين.

Tafsir Jailani

{ إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ سَوَآءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ } * { خَتَمَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَٰرِهِمْ غِشَاوَةٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ } * { وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِٱللَّهِ وَبِٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ } * { يُخَادِعُونَ ٱللَّهَ وَٱلَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنْفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ } * { فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ ٱللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ }
*****

ثم قال سبحانه جرياً، بل على مقتضى سنته من تعقيب الوعد بالوعيد: { إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ } ستروا الحق وأعرضوا عنه، وأظهروا الباطل وأصروا عليه عناداً واستكباراً، لا ينفعهم إنذارك وعدمه بل { سَوَآءٌ عَلَيْهِمْ ءَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَ } [البقرة: 6] بك وبكتابك؛ لأنهم هم.

{ خَتَمَ ٱللَّهُ } المحيط بذواتهم وأوصافهم وأفعالهم { عَلَىٰ قُلُوبِهمْ } لئلا يكونوا من أرباب المكاشفات { وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ } لئلا يكونوا من أصحاب المجاهدة { وَعَلَىٰ أَبْصَٰرِهِمْ } لئلا يكونوا من أرباب المشاهدة { غِشَاوَةٌ } ستر عظيم لا يمكنك رفعه بل { وَلَهُمْ عَذَابٌ عظِيمٌ } [البقرة: 7] هو عذاب الطرد والبعد؛ إذ لا عذاب أعظم منه، أولئك الأشقياء البعداء عن ساحة الحضور، هم الضالون في تيه الحرمان، الباقون في عظلمة الإمكان، أعاذنا الله من ذلك.

{ وَمِنَ ٱلنَّاسِ } الذين نسوا العهود السابقة التي عهدوا في الفطرة الأصلية { مَن يَقُولُ } قولاً لا يوافق اعتقادهم، وهو أنهم يقولون تلبيساً ونفاقاً: { آمَنَّا } أذعنا { بِٱللَّهِ } أي: الذي أنزل علينا الكتاب وإنك الرسول { وَ } وأيقنا { بِٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ } الموعود بجزاء الأعمال { وَ } الحال أنهم { مَا هُم بِمُؤْمِنِينَ } [البقرة: 8] موقنين بهما في بواطنهم، بل غرضهم من هذا التلبيس في زعمهم الفاسد...

Original Post : 
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=385275359689103&id=107571654126143

Tidak ada komentar:

Posting Komentar